مختارات من قراآتي

أهم الأمراض التي يمكن علاجها بمنتجات النحل  مع وصفات مجربة للشفاء بعون الله  عبد الرحيم قصاب   في البداية نحن لسنا أطباء، ولكن لعل المعلومات التي توصل لها الأطباء أو المعالجين الذين استخدموا منتجات النحل في علاج العديد من الأمراض تبعث بصيص أمل للمرضى المصابين بأمراض مستعصية..... كيف لا وصدق عز وجل حين قال: بسم الله الرحمن الرحيم  "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس".  لقد ثبت لدى العلماء المتخصصين أن مرض السرطان شبه معدوم بين مربي النحل  المداومين على العمل بين النحل  ولكنهم حاروا في تفسير هذه الظاهرة ... فمال بعضهم إلى الاعتقاد بأن هذه المناعة ضد مرض السرطان، لدى مربي النحل.. مردها إلى سم النحل ..الذي يدخل مجرى الدم، باستمرار نتيجة لما يتعرضون له من لسع النحل أثناء عملهم. ومال آخرون إلى الاعتقاد بأن هذه المناعة هي نتيجة لما يتناوله مربو النحل من العسل المحتوي على كمية قليلة من الغذاء الملكي، ذي الفعالية العجيبة، وكمية أخرى من حبوب اللقاح. ولقد مال كثير من العلماء إلى الرأي الثاني .. خصوصًا بعد ما تم اكتشاف أن نحل العسل يفرز بعض العناصر الكيماوية على

سم النحل Bee Venom (لسع النحل) دكتور / صبحى ابراهيم قاسم خبير التداوى بمنتجات النحل تعريف: سم النحل عبارة عن سائل شفاف حمضى تفرزه الغدة الحمضية الموجودة فى آلة اللسع فى شغالة نحل العسل ويخزن فى كيس السم ليدفع إلى جسم الفريسة بعد ذلك أثناء الوخز – وتبلغ كمية السم فى الشغالة الواحدة بين 0.15 – 0.30 ملليجرام من السم, وآلة اللسع فى الشغالة عند لسعها للإنسان تستمر عضلاتها فى العمل والتقلص بعد أن تنفصل عن جسم النحلة مما يدفع آلة اللسع أكثر وأكثر فى الجلد – ويستمر دفع محتويات كيس السم نتيجة لاحتوائها على العقدة العصبية الأخيرة للشغالة وتموت الشغالة بعد ترك آلة اللسع.... وتوجد طرق كثيرة للحصول على سم النحل....وأمكن الحصول على سم النحل الطازج والجاف والمخفف المجهز للحقن بواسطة جهاز خاص تم تصميمه فى مناحل الشفاء.ونحن على استعداد لتلبية كافة طلبات سم النحل الخواص الطبيعية لسم النحل: سم النحل فى حالته الطبيعية هو سائل شفاف عديم اللون . طعمه مر حاد المرارة... له رائحة الموز... درجة الحموضة (PH 5.0-5.5) يجف فى درجة الحرارة العادية بعد 20 دقيقة من استخلاصه ويفقد من 60 – 70

استخدام العسل ومنتجات النحل الأخرى لعلاج بعض الأمراض ( من قبل الأطباء اليمنيين) د.فؤاد عبد الله الحمادي المقدمة عندما وجد الإنسان نفسه عابثا في ھذه الطبيعة ، كان يظن انه في البداية يجد لنفسه وسائل رخاء ومن بينھا رفاھية الصحة ، و بالقدر الذي وصل إليه الإنسان من تطور في جميع المجالات والتي من بينھا مجال الصحة ، بالقدر الذي ظھرت لدية مشاكل جديدة جعلته في النھاية يرى بأنه كان من الأفضل أن يظل ذلك النظام البيئي كما كان ، فإذا به يعود إلى الأصول ومنھا العسل ومنتجات النحل الأخرى التي ھي الغذاء الملكي ، صمغ النحل (البروبوليس) ، حبوب اللقاح ، الشمع ، سم النحل ومع تقدم العلم يؤكد الباحثون من جديد أن لمنتجات النحل أھمية بالغة في التغذية ، والصناعة ، والعلاج الطبي ، وقد أثبتت الأبحاث أن العسل ومنتجات النحل الأخرى تدخل في صناعة الكثير من الأدوية والعقاقير الطبية والصناعات التجميليه والتي استخدمت لعلاج العديد من الأمراض . الهدف من الدراسة - استطلاع آراء الأطباء في استعمال منتجات النحل لعلاج الأمراض والتعرف على وجھات نظرھم ومقترحاتھم . - الحصول على المزيد من المعلومات حول استخداما

العكبر..مستحضر دوائي وتجميلي الدكتور عبدالله حاطوم عضو الهيئة التنفيذية لأمانة سوريا لاتحاد النحالين العرب رئيس اللجنة الفرعية لجمعية النحالين السوريين بمحافظة اللاذقية محاضرة في دورة إدارة المناحل الشاملة – دمشق 2008 تعريف العكبر: مادة محنطة معقمة يصنعها النحل ويستخدمها لتعقيم جدران الخلية ، لتعقيم العيون السداسية المعدة لوضع بيض النحل ،العسل ، حبوب اللقاح والماء . وكذلك لتحنيط الحشرات الداخلة إلى الخلية . تركيب العكبر: مواد راتنجية 50- 55 % ، زيوت طيارة عطرية 8- 10 %، شمع 30 % ، حبوب طلع 5%، املاح معدنية ، فيتامينات ومضادات حيوية كمركبات الفلافونيدات . طرائق استخدام العكبر أولاً – الاستخدام الداخلي: 1- العكبر الخام الطبيعي: : يستخدم على صورة حبيبات أو بودره أو كبسولات ذات وزن 1غ . الدكتور ملاديتون ينصح بهذا النوع من الاستخدام في حالت القرحة ، الحموضة، الكولون والأورام . 1 غ عكبر خام 3مرات باليوم وقبل الطعام بساعتين. 2- خلاصة كحولية للعكبر تركيز 10- 20 – 30 % طريقة الاستخدام : 30 قطرة في كوب من الحليب أو الزهورات / شاي / 3 مرات باليوم وقبل الطعام بساعتي

صـنــع الـنــحـلـة لـلـعـســــل الـدكـتــور نـزار الـدقــر النحلة هي الوحيدة تقريباً من عائلة الحشرات التي تستطيع تخزين رحيق الأزهار من أجل الغذاء. والرحيق ذلك السائل المائي الرقيق جداً، وهو تلك المادة الحلوة السكرية التي يقدمها النبات للنحل، مقابل الخدمات التي تقدمها هذه الحشرات للنبات، والتي تتلخص عادة بتلقيح الأزهار. فهي إذاً مسألة إطعام مقابل خدمات. ويوجد الرحيق عادة في الجزء من الزهرة الموجود في قعرها والمسمى بالكؤيس، وقد يوجد في أماكن أخرى من النبات ففي شجر الغار تفرز في مؤخرة الجزء السفلي من أوراقها مادة تشبه الرحيق. وتختلف نسبة السكر في ماء الرحيق من نبات إلى آخر، فبينما يحتوي رحيق زهرة الهندباء البرية على 60 % سكر ومواد أخرى، و40 % ماء، فإن رحيق زهرة الأجاص يحتوي على 70% ماء، والنحل –سبحان من علمه- يعرف هذا جيداً  ولهذا فهو يذهب إلى الأزهار التي يكون التركيز السكري فيها أعلى حيثما كان ذلك ممكناً. ففي صحوة الأيام المشرقة ترى النحل يطوف بالأزهار يجني منها قطرات الرحيق الحلوة. والنحلة كي تحصل على حمولة قطرة صغيرة من الرحيق عليها أن تزور ما ينوف عن 500-1100 زهرة.أما