المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٦

طائر "الوروار" مبعث قلق لمربي النحل في غزة

صورة
طائر "الوروار" مبعث قلق لمربي النحل في غزة في هذا الوقت من العام يعبر مئات الآلاف من طائر الوروار "الشرقرق" كما هو معرف محلياً فوق قطاع غزة، بعضها يستوطن المناطق الشرقية منه للبدء في موسم التزاوج والبعض الآخر يستمر في رحلة هجرته التي تصل إلى جنوب آسيا. وعلى الرغم من جمال الطائر وعذوبة صوته إلا أنه يمثل مصدر قلق كبير لمربي النحل، حيث يعتمد طائر الوروار في تغذيته على أكل النحل بشكل رئيس وباقي الحشرات مثل اليعسوب والذباب والدبابير وغيرها. ويضطر عدد من أصحاب المناحل إلى تأجيل بدء تلقيح ملكات النحل إلى أن يقل انتشار طائر الوروار "الشرقرق" في المناطق الشرقية، أو الاعتماد على استخدام بعض السبل التي يمكن أن تُخيف الطائر وتمنعه من الاقتراب من المناحل. عماد غزال أحد مربي النحل في القطاع يقول: إن طائر الوروار أو "الشرقرق" كما يسميه أهل القطاع، من أكثر الطيور التي تتسبب بأضرار على المناحل المتواجدة في قطاع غزة، حيث يصعب مكافحته ومنعه من اصطياد النحل. وبين لـ"فلسطين" أن طائر الوروار يحب أن يستوطن في المناطق الهادئة البعيدة عن أي ضجيج،

اكتشاف نوع جديد من النحل (نحل الصحراء) يبني بيوته في الصخور

صورة
نحل الصحراء يبني بيوته في الصخور  منذ 1 يوم    15 September، 2016 نحل الصحراء يبني بيوته في الصخور اكتشف العلماء نوعا جديدا من النحل الذي عزز وصف هذه الحشرة بأنها “الأكثر عملا” عبر بنائها بيوتا من الحجر الرملي الصلب في تضاريس صحراوية قاسية بالولايات المتحدة. ونشر علماء الحشرات في جامعة ولاية يوتا دراستهم على نحل ” Anthophora pueblo” في مجلة “Current Biology” لتحليل كيفية بناء هذه الأنواع لبيوتها داخل الحجر الرملي. وتم اكتشاف النوع الجديد من النحل لأول مرة من قبل الباحث المتخصص في علم الحشرات فرانك باركر منذ ما يقارب 40 عاما، عندما جمع عينات من بيوتها في موقعين في صحراء سان رافييل بولاية يوتا، ولم تنشر أبحاثه قط كما لم يتم تحديد هذه الأنواع من النحل رسميا. وأعاد مايكل أور، طالب الدكتوراه في علم الأحياء، ومعد الدراسة الرئيسي، برفقة فريقه تحليل النتائج التي توصل إليها باركر قبل بضع سنوات، وعن طريقها تمكنوا من العثور على 5 مواقع جديدة لهذا النوع من النحل في ميسا فيردي بكولورادو وفي وادي الموت جنوب ولاية يوتا في كاليفور

امرأة عراقية تحول منحلاً صغيراً إلى 4 مناحل

صورة
امرأة عراقية تحول منحلاً صغيراً إلى 4 مناحل.. الواحد منه ينتج طن عسل سنوياً رويترز 13 سبتمبر 2016     بدأ الأمر كهواية، لكن الآن حولت زينب المعموري هواية زوجها إلى عمل مربح. أصبحت زينب سيدة أعمال تنتج العسل وتبيعه في مختلف أرجاء العراق من منحلها في المحاويل على مسافة 75 كيلومترا جنوبي بغداد. أدارت زينب منحلا صغيراً تركه زوجها قبل أن يقعده المرض ويتركها تتحمل مسؤولية إعالة الأسرة. وتقول زينب البالغة من العمر 44 عاماً تقريباً بـ (عام) 2000 أبو احمد سوينا (عملنا) له عملية زرع شرايين القلب، تعرف لمرض بالقلب، تعرف هكذا عملية صعبة بعد مستحيل يقدر يشتغل أي عمل أو أي جهد خلص ما يقدر يشيله وإني كان عندي أطفال صغار بذاك الوقت بعد لازم أتحمل وأمسك زمام الأمور. دخلت هذه المهنة في البداية عندما كنّا في بغداد كنت اني اشتغل بيها. جاءت 2006 فترة التهجير، الظروف الأمنية والوضع الأمني بالعراق كان مضطرب، خوفا على أبنائي التجأت إلى محافظة بابل. وأضافت أن زوجها أقام المنحل في بادئ الأمر في منزلهم في بغداد في منتصف ثمانينات القرن الماضي كهواية ثم حوله إلى مشروع صغير بعد أن ترك