المشاركات

عرض المشاركات من 2016

طائر "الوروار" مبعث قلق لمربي النحل في غزة

صورة
طائر "الوروار" مبعث قلق لمربي النحل في غزة في هذا الوقت من العام يعبر مئات الآلاف من طائر الوروار "الشرقرق" كما هو معرف محلياً فوق قطاع غزة، بعضها يستوطن المناطق الشرقية منه للبدء في موسم التزاوج والبعض الآخر يستمر في رحلة هجرته التي تصل إلى جنوب آسيا. وعلى الرغم من جمال الطائر وعذوبة صوته إلا أنه يمثل مصدر قلق كبير لمربي النحل، حيث يعتمد طائر الوروار في تغذيته على أكل النحل بشكل رئيس وباقي الحشرات مثل اليعسوب والذباب والدبابير وغيرها. ويضطر عدد من أصحاب المناحل إلى تأجيل بدء تلقيح ملكات النحل إلى أن يقل انتشار طائر الوروار "الشرقرق" في المناطق الشرقية، أو الاعتماد على استخدام بعض السبل التي يمكن أن تُخيف الطائر وتمنعه من الاقتراب من المناحل. عماد غزال أحد مربي النحل في القطاع يقول: إن طائر الوروار أو "الشرقرق" كما يسميه أهل القطاع، من أكثر الطيور التي تتسبب بأضرار على المناحل المتواجدة في قطاع غزة، حيث يصعب مكافحته ومنعه من اصطياد النحل. وبين لـ"فلسطين" أن طائر الوروار يحب أن يستوطن في المناطق الهادئة البعيدة عن أي ضجيج،

اكتشاف نوع جديد من النحل (نحل الصحراء) يبني بيوته في الصخور

صورة
نحل الصحراء يبني بيوته في الصخور  منذ 1 يوم    15 September، 2016 نحل الصحراء يبني بيوته في الصخور اكتشف العلماء نوعا جديدا من النحل الذي عزز وصف هذه الحشرة بأنها “الأكثر عملا” عبر بنائها بيوتا من الحجر الرملي الصلب في تضاريس صحراوية قاسية بالولايات المتحدة. ونشر علماء الحشرات في جامعة ولاية يوتا دراستهم على نحل ” Anthophora pueblo” في مجلة “Current Biology” لتحليل كيفية بناء هذه الأنواع لبيوتها داخل الحجر الرملي. وتم اكتشاف النوع الجديد من النحل لأول مرة من قبل الباحث المتخصص في علم الحشرات فرانك باركر منذ ما يقارب 40 عاما، عندما جمع عينات من بيوتها في موقعين في صحراء سان رافييل بولاية يوتا، ولم تنشر أبحاثه قط كما لم يتم تحديد هذه الأنواع من النحل رسميا. وأعاد مايكل أور، طالب الدكتوراه في علم الأحياء، ومعد الدراسة الرئيسي، برفقة فريقه تحليل النتائج التي توصل إليها باركر قبل بضع سنوات، وعن طريقها تمكنوا من العثور على 5 مواقع جديدة لهذا النوع من النحل في ميسا فيردي بكولورادو وفي وادي الموت جنوب ولاية يوتا في كاليفور

امرأة عراقية تحول منحلاً صغيراً إلى 4 مناحل

صورة
امرأة عراقية تحول منحلاً صغيراً إلى 4 مناحل.. الواحد منه ينتج طن عسل سنوياً رويترز 13 سبتمبر 2016     بدأ الأمر كهواية، لكن الآن حولت زينب المعموري هواية زوجها إلى عمل مربح. أصبحت زينب سيدة أعمال تنتج العسل وتبيعه في مختلف أرجاء العراق من منحلها في المحاويل على مسافة 75 كيلومترا جنوبي بغداد. أدارت زينب منحلا صغيراً تركه زوجها قبل أن يقعده المرض ويتركها تتحمل مسؤولية إعالة الأسرة. وتقول زينب البالغة من العمر 44 عاماً تقريباً بـ (عام) 2000 أبو احمد سوينا (عملنا) له عملية زرع شرايين القلب، تعرف لمرض بالقلب، تعرف هكذا عملية صعبة بعد مستحيل يقدر يشتغل أي عمل أو أي جهد خلص ما يقدر يشيله وإني كان عندي أطفال صغار بذاك الوقت بعد لازم أتحمل وأمسك زمام الأمور. دخلت هذه المهنة في البداية عندما كنّا في بغداد كنت اني اشتغل بيها. جاءت 2006 فترة التهجير، الظروف الأمنية والوضع الأمني بالعراق كان مضطرب، خوفا على أبنائي التجأت إلى محافظة بابل. وأضافت أن زوجها أقام المنحل في بادئ الأمر في منزلهم في بغداد في منتصف ثمانينات القرن الماضي كهواية ثم حوله إلى مشروع صغير بعد أن ترك

حماية المزروعات من الفيلة باستخدام النحل

صورة
في حديقة كروجر الوطنية في جنوب أفريقيا، تتمتع الفيلة المحلية في هذه الفترة من السنة بثمرة المارولا وهي واحدة من الاطعمة المفضلة لديها.أشجار المارولا، متوفرة بكثرة في هذه المناطق المحمية وهي مصدر دخل إضافي للمجتمع المحلي. منظمة “فيلة على قيد الحياة” غير الحكومية، تعمل على حماية النظام البيئي ومنع الفيلة من إتلاف أشجار مارولا. تقول ميشيل هينلي، المؤسسة المشاركة لمنظمة “فيلة على قيد الحياة”: “الفيلة تتمتع حقا بثمرة المارولا. رأيت ثورا يحرس شجرة المارولا ويحاول طرد كل من يقترب من ها، المارولا هي المفضلة لدى الفيلة، فهي تأكل اللحاء والأوراق وطبعا الفاكهة.” الفيلة لا تحب طنين النحل أو لدغاته وتتجنب الأشجارالتي تحتضن خلية للنحل. من أجل حماية المارولا، وضعت المنظمة برنامجا لتربية النحل في أشجارها. البرنامج أعجب السكان المحليين، الذين يستفيدون اقتصاديا من فاكهة المارولا. يقول واين تواين، أستاذ مشارك في كلية الحيوان والنبات والعلوم البيئية في جامعة ويتواترسراند:“المارولا تعد عنصرا اساسيا في الثقافة المحلية، ولها قيمة عالية نظرا للإستخدامات المتعددة لشجرتها، أولا تؤكل المارولا كفاكهة وتستخ

النحل الراقص يُظهِر وُجُود أرض أفض

علم البيئة: النحل الراقص يُظهِر وُجُود أرض أفضل Nature (2014) doi:10.1038/509537b | Published online 29 مايو 2014 | English article المتن فَكَّ باحثون شفرة رقص نحل العسل؛ لتحديد أيّ أنواع الأراضي تفضِّلها الحشرات. يؤدي نحل العسل "رقصة هَزّ الذَّنَب" (في الصورة)؛ ليخبر رفاقه في الخلية بأفضل أماكن جمْع الرحيق وحبوب اللقاح. راقبت مارجريت كوفيلون وزملاؤها ـ بجامعة ساسكس في برايتون، المملكة المتحدة ـ نحل العسل (Apis mellifera) الباحث عن الطعام من ثلاث مستعمرات لمدة عامين. ومن خلال تحليل أكثر من 5000 رقصة هَزّ الذَّنَب، وجد الباحثون أن النحل يفضِّل قِطَع الأراضي التي تتمتع بإدارة مسؤولة، أو محميّة طبيعية بها وفرة من الزهور البرية، على الأراضي المزروعة بخليط من البذور العضوية وتُحْصَد كثيرًا. ويقترح الباحثون إمكانية استخدام النحل كمؤشِّر لتحسين الإدارة البيئية. الدكتور طارق مردود - عن مجلة نيتشر العربية

أسرار التداوي من الأمراض المزمنة بقرص النحل

    أسرار التداوي من الأمراض المزمنة بقرص النحل قال أشرف صبيحة المعالج بقرصات النحل إن هذا النوع من العلاح يشمل العديد من الأسرار فإذا كان العسل يعتبر من أهم فوائد النحل على الإطلاق فيمكن إعتبار التداوي بقرصات النحل ثاني فائدة من فوائد النحل العديدة . وأضاف عندما تلسعك النحلة فهي تضخ مادة تسمى سم النحل, و هو تركيب من الإنزيمات والبروتينات والاحماض الامينية تحتوي هذه المادة على : - الادولابين المسكنة للألم تساوي 20 مرة ضعف قوة المورفين و 5 اضعاف قوة الاسبرين . - الميليتين المضاده للإلتهاب تفوق قوتها 100 مرة ضعف قوة الكورتيوزن . - الابامين المحفزه لتوصيل السيالات العصبية . - هرمونات و بروتينات تقوي الجهاز المناعى و تنشط الدوره الدموية . - حمض اللأيدروكلوريك, الفورميك, الأرثوفوسفوريكو، الكولسين, الهستامين التبوفان وفوسفات المغنسيوم والكبريت التي تساعد على تقوية الجسم بصفة عامة . وأشار صبيحة إلى الأمراض التي تتم معالجتها بسم النحل موضحة أنها تتضمن : الروماتزم, ضيق الشرايين و الصداع المزمن التهاب المفاصل،  وإلتهابات الاعصاب,  الاذن, الكلى,  الكبد,  المثان

تفشي فيروس قاتل يهدد النحل "من صنع الإنسان بشكل كبير"

صورة
                                                          نحلة مصابة بالفيروس تفشي فيروس قاتل يهدد النحل "من صنع الإنسان بشكل كبير" قال علماء بريطانيون إن التجارة العالمية في النحل تقف وراء انتشار وباء يهدد خلايا النحل والنحل البري. وانتشر مرض قاتل للنحل في أنحاء العالم عبر واردات لمجموعات من نحل العسل المصابة بعدوى فيروسية، وفقا لأدلة علمية أثبتها علماء الجينات. وأكد باحثون في دورية "ساينس" العلمية أن هناك ضرورة لتشديد القيود لحماية النحل من أمراض أخرى مكتشفة حديثا. وهذا الفيروس بجانب طفيليات "فاروا" يمكنهما تدمير خلايا نحل كاملة وتعريض حشرات النحل للخطر. وقالت كبيرة الباحثين المشرفة على الدراسة الدكتور لينا باير-ويلفرت من جامعة اكستر إن النحل الأوروبي يأتي في قلب التفشي الدولي لما وصفته "بالضربة المزدوجة" لمستعمرات النحل. وأوضحت في تصريح لبي بي سي: "هذا بشكل واضح مرتبط بالنقل البشري لنحل العسل حول العالم". وأضافت أن "هذا يظهر دليلا لا يمكننا المجادلة فيه". "تهديد كبير" ويظهر نمط تفشي الفيروس حول الع

العسل.. حلاوة الغذاء

استخدمه المصريون القدماء في التحنيط.. وفوائد جمة عبر العصور في كهف تاريخي يقع شمال مدينة فالنسيا الإسبانية توجد رسوم تشير إلى جمع عسل النحل من أعشاش النحل البري يعود تاريخها إلى ثمانية آلاف عام هي بداية العصر المعروف لاكتشاف الإنسان لعسل النحل واستخدامه كغذاء . كما يعود أقدم اكتشاف للعسل إلى جورجيا، حيث تم العثور على آثار لعسل النحل داخل أوانٍ تاريخية تعود إلى 5500 سنة قبل الميلاد. وقد تكون هذه الأواني قد صاحبت مقابر النبلاء الذين كان العسل من بعض أنواع الأطعمة التي صاحبتهم إلى العالم الآخر، وفق معتقدات تلك الحقبة . وكان عسل النحل يستخدم في مصر القديمة لإضافة الطعم السكري إلى الحلوى، كما كان يستخدم في التحنيط. وكان يقدم أيضًا كنذور لبعض الآلهة القديمة . وصدر في اليونان القديمة أول قانون ينظم عملية جمع العسل عن طريق وضع خلايا النحل في الحقول، وذلك بعد انتشار نشاط جمع العسل على نطاق واسع. ونص القانون على أن تترك مسافة مائة متر على الأقل بين خلايا النحل . وقبل اكتشاف السكر كان العسل هو مصدر السكر الوحيد لمنح المذاق السكري للحلوى في مطابخ منطقة الشرق الأوسط. ولكن استخدامه لأغراض

تربية النحل في سوريا ما بين حلاوة العسل ومرارة الحرب

تربية النحل في سوريا ما بين حلاوة العسل ومرارة الحرب ساهمت الحرب في سوريا بدمار معظم البنى التحتية في جميع القطاعات الخدمية والصناعية والزراعية ولاسيما قطاع تربية النحل إذ تعرض لمشاكل عدة أدت لتدهوره وتراجع إنتاجه في الآونة الأخيرة. ولتربية النحل في سورية أهمية كبيرة حيث تؤمن دخلاً جيداً للعاملين فيها ومصدرا غنياً للعسل الذي يعتبر غذاء متكاملاً ودواء للعديد من الأمراض وتعتمد عليه بعض الشركات الدوائية في منتجاتها، كما يستخدم العسل و غبار الطلع والغذاء الملكي و العكبر في صناعة  الشامبو ومستحضرات التجميل والتي لاقت رواجاً، لكونها منتجات طبيعية خالية من الكيماويات، فضلاً عن أهميتها في تحسين الدخل الزراعي عن طريق المساعدة في تلقيح الأزهار وعملية التأبير ورفع عملية عقد الثمار من 35إلى 60%. وتنتشر المناحل في معظم مدن وأرياف المحافظات السورية ويوجد أنواع كثيرة للعسل وذلك حسب نوع رحيق الأزهار ومنها عسل الحمضيات وعسل حبة السوداء وحبة البركة والجبلي والجردي وغيرها الكثير. بعد أن كانت سورية من الدول المصدرة للعسل المعروف بجودته ونوعيته الممتازة، باتت تستورده نظراً لتراجع إنتاجه بسبب عدة

العكبر، أو البروبوليس Propolis

صورة
العكبر، أو البروبوليس Propolis ، أو غراء النحل، أو صمغ النحل، هو مادة شمعية ينتجها النحل عن طريق تجميع مواد راتنجية صمغية من لحاء الأشجار وبراعمها، ومعالجتها بطرق خاصة، وإضافة بعض الإفرازات، فيخرج مزيج خاص تستخدمه النحل بطرق عدة؛ أولاها في تثبيت خلية النحل وإغلاق الثقوب والفوهات فيها خلال فصل الشتاء، وفي تثبيت الأقراص الشمعية في سقوف الجحور التي يسكنها في الجبال أو في الأشجار، وثانيها كمادة حامية لخلية النحل ضد دخول الجراثيم والفطور إلى الخلية، وثالثها في تحنيط الحشرات والكائنات التي تغزو خلاياه مثل الفئران والسحالي والدبابير وغيرها، بعد أن يقتلها عن طريق اللسع، فيغطيها بطبقة من العكبر ليمنعها من التحلل حتى لا تفسد جو الخلية . ويتدرج لون العكبر بين اللون الأصفر والبني إلى البني المخضر، وقد يكون بلون أحمر، أو أسود، أو أبيض، حسب المصدر النباتي، وله رائحة زكية تشبه رائحة الفانيلا، وإذا أحرق أصدر رائحة عطرية جميلة . ويتكون العكبر من شموع ومواد راتنجية وزيوت عطرية وفيتامينات ومعادن كالكالسيوم وبروتينات، بحيث يعتبر من أقوى المضادات الحيوية على الإطلاق، كما أنه مضاد فيروسي، ومضاد فطر